moDUSTon الإدارة
عدد الرسائل : 236 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 24/05/2008
| موضوع: قصة تقشعر لها الأبدان 27.12.08 1:26 | |
| قصة واقعيه للعبرة وماأقسى قلوب الناس [center] [center] كان هنالك بنت اسمها نورة تعول اسرتها فبعد عناء طويل مع الفقر استطاعت ان تحصل علي شهادتها الجامعيه بتخصص تمريض , والتحقت بالعمل في احد المستشفيات الخاصه الكبيره [center] [center] [center] لكي تساعد أهلها علي العيش الصعب... [center] [center] [center] إما صاحب المستشفي الخاص فهو مليونير ويحيى حياة الترف [center] [center] [center] وعايش حياته بسعادة ويملك الكثير من المال [center] [center] [center] وكانت نوره رغم فقرها مثال للصدق والإخلاص ,ومع هذا غاية من الجمال والسحر... [center] [center] [center] إما صاحب المستشفى فكان وحشاً مفترسا ينهش في إعراض الناس بكل ما أعطته الثروة والمال والنفوذ منالقوه!!! [center] [center] [center] وبطبيعة الحال وضع عينيه علي نوره لما تملكه من جمال ساحر ولكن نوره كانت مخطوبه وتحب خطيبها [center] [center] [center] ذلك الرجل مستور الحال محدود الإمكانيات... [center] [center] [center] حاول المليونير إن يتقرب منها ولكنها أهملته ولم تبالي به... [center] [center] [center] أرسل لها من يلين قلبها ويتوسط بينهما لكنها نهرتهم ,ولم تنفع خطط الرجل الثري من التقرب من نوره!!! [center] [center] [center] ووصل الخبر للمليونير أن نوره مخطوبه ومتعلقة بخطيبها!!! [center] [center] [center] نوره تحب خطيبها ولا يمكن إن تفكر فيه!!! [center] [center] [center] وهنا كانت الفجيعة[center] [center] قرر الرجل الثري أن يتخلص من حبيب نوره ليفرغ له الجو .. دبر له مكيده[center] [center] [center] نعم مكيده اتعلمون ما هي؟ [center] [center] [center] لقد دبر له حادثه مروري... [center] [center] [center] بكل بساطه أصبحت حياة الناس بسيطة بالنسبة له فلا يمانع [center] [center] [center] هذا الثري من إزهاق روح بريئة لأجل تنفيذ مصلحته!!! [center] [center] [center] وتوفي خطيب وحبيب نوره ....؟؟؟ [center] [center] [center] ولماعلمت نوره بالخبر جن جنونها وبكت بكاءًا مراً ,فخطيبها وزوج المستقبل مات وزادت مصيبتها لما علمت ان من دبر له الحادث هو الرجل الذي تعمل عنده... [center] [center] [center] زاد حنق نوره على الرجل الثري فقررت الانتقام منه... [center] [center] [center] وانتظرت أن تحين الفرصة المناسبة لكي تنتقم لحبيبها واعز إنسان لها... [center] [center] [center] فغيرت نوره المعاملة مع ذلك الثري كي تكسب ثقته بها!!! [center] [center] [center] وجاءت الفرصة المناسبة ,فقد أصيب المليونير بمرضا ستدعي إن يبقى تحت العناية الطبية في المستشفى... [center] [center] [center] واستغلت نوره هذه الفرصة ودخلت عليه وهو ممدداً على السرير الأبيض... [center] [center] [center] وفي يدها قاروره مليئة بالبنزين ,فقامت بإفراغه في علبة المغذي وهي في سعادة غامرة [center] [center] [center] فهي ألان تأخذ بثأرها من الرجل الذي هدم حياتها... [center] [center] [center] وتسلل البنزين إلي جسده ونوره تشاهده وتبتسم... [center] [center] [center] وتحرك الرجل من سريره فهو ألان يواجه الموت ولكنه في أخر لحظاته[center] [center] [center] رأى نوره تبتسم واكتشف أنها هي من يحاول قتله ثم حاول النهوض من السرير!!! [center] [center] [center] رجعت نوره الي الخلف ثم بداء يقترب منها ليمسك بها وهي تبعد... [center] [center] [center] وهنا بدأت مشاعر الخوف تدب في نوره [center] [center] [center] فخرجت من الغرفة وهو يتبعها ببطء ماداً يديه لها واقتربت المسافة بينهما وهي تهرول وهو خلفها [center] [center] [center] وفجأة لم تعد تسمع خطواته!!! [center] [center] [center] ونظرت خلفها [center] [center] [center] رأته وااااااااااقفا [center] [center] [center] لا يستطيع الحركة [center] [center] [center] لقد توقفت خطواته [center] [center] [center] نعم[center] [center] [center] توقفت [center] [center] [center] [center] [center] اتعلمون لماذا؟ [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] [center] خلص البنزين [center] [center] هههههههههههههههههههههههههههههههه
[/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center] [/center]
|
| |
|